تتلاحق الأسئلة اليوم حول تصفية شركة #الحديد والصلب، بعد بلوغها عامها السبعين، أعرق شركات القطاع العام التي شهدت عصرها الذهبي حتى التسعينيات،
ما السبب وراء هذا القرار، هل حقا من أجل “وقف الخسائر المتتالية” التي منيت بها؟
يجيب كتاب “مُلاك مصر. قصة صعود الرأسمالية المصرية” على العديد من هذه الأسئلة، وإن كان لا يتطرق تحديدا للحديد والصلب، لكنه يتجول بين القطاعات الاقتصادية المختلفة من زمن سياسات الانفتاح وحتى اليوم. كيف يخبو النجاح وتخسر الشركات وتتم خصخصتها؟ ما القوانين التي تستند إليها الدولة في إحلال القطاع الخاص محل القطاع العام؟ ما دور الرأسمالية المحلية والرأسمالية العالمية في إعادة رسم خريطة الاقتصاد؟

؟